فنّان:
أمير بولاك
أمين المعرض:
ايتمار فاينر
قصة يا- يا الحزينة، هي قصة مغامرة لفتاة هيكل عظمي، أرنب وشيئ ما إختل في الطريق…
مجموعة المعلومات والإفتراضات التي ذوّتها المُشاهد العصريّ فيما يتعلق بقدرات “أبطال” مصنوعة على شكل رسوم متحركة، وكيفية تأثير القوانين الفيزيائيّة أو إنعدامها عليهم، خلق وضعا خاصا تحوّل فيه وجود عالم “أبطال” بشكل مواز لعلمنا الحقيقي إلى شيء مفهوم ضمنياً.
كل أسبوع تقصّ يا-يا على مسامعنا تطوّر الأحداث القاتلة التي أدت إلى نهاية مأساويّة لقصتها، بينما تُواجهُ محرمات الحفاظ على كمال الجسد كما تتجسد في الرسوم المتحركة ديزني التقليدية. تحت إعتباطيّة إدعاء أن القصة “ليست إلاّ مصورّة” يا-يا تتناول الموت، الحياة، أو لماذا الأمور هي كما هي عليها وغير قابلة للتغيير، ولكن يبقى سؤال واحد مفتوح: ما كان لون عينيّها؟