ستبدأ الجولة في مدرسة مصرارة ، في معرض “كيبوتس مرخص” ليتسحاق يروشالمي (القيّمتان: شيرلي غوفر وألبرت سويسا). من هناك ننتقل إلى ورشة الطباعة، إلى معرض “ماشكوف ووسيلة الطباعة” الذي سيقدم أعمال مجموعة الفنانين المقدسيين “ماسكوف” (القيّمان: ميراف هامبورغر وإريك كيلمانيك). سنستمع إلى توضيحات حول المبنى التاريخي وأنشطة ورشة العمل وتقنيات الطباعة المختلفة. محطتنا الثالثة ستكون جاليري عزرئيلي في كلية هداسا، حيث سنزور المعرض الجماعي “سوكولوف صغير” (القيّمتان: مونيكا لافي وتالي كايام). سننهي الجولة في عمل “الماء” لميكا أولمان في ميدان تسيون.
وكما هو الحال في كل عام، يسعى الحدث الرئيسي للمهرجان إلى إثارة وإغراق القضايا العميقة المتعلقة بالقدس. سيقام حدث إرتياء Believe هذا العام على جبل صهيون. وسيقدم نسيجًا غنيًا من الفنون، الثقافات والروايات التي كانت موجودة معًا منذ آلاف السنين في المكان المعقد والمقدس للديانات الثلاث. يدعو “إرتياء” الجمهور لمشاهدة الروابط العميقة بين الإيمان والفن في واحدة من أكثر الأماكن المثيرة في العالم من خلال الأعمال والعروض الفريدة التي تم إنشاؤها خصيصًا له.
שיעור רישום בהר ציון, ירושלים, 1955, צלם: ורנר בראון. באדיבות אוסף ורנר בראון, ארכיון התמונות ע״ש שושנה ואשר הלוי, יד יצחק בן-צבי
19:30
מקהלת גיא בן הינום בכנסיית הדורמיציון בהר ציון
מופע
מופע במסגרת פתיחת התערוכה “להאמין”. אירועי המקהלה בנויים כמעין התכנסויות פתוחות במהלכן נוצרים רגעי שלהוב לצד רגעים קשובים, שבריריים וחשופים. הקהל המגיע לאירועים מוזמן מפעם לפעם גם להשתתף בשירה
يدعو جاليري الملجأ (نوع من القبو الإسرائيلي)، بصوتها الخاص ومع السكان المحليين، الجمهور للمشاركة في المشروع الفني والاجتماعي، لتسجيل ومشاركة لحظة مهمة من العامين الماضيين.
سنبدأ الجولة في جاليري كوريش 14، في المعرض الجماعي “تار- جيل” (القيمة: دفير شاكيد). سوف نمر عبر تمثال يجآل توماركين الموجود عند مدخل المبنى ونواصل لجدارية أبراهام أوفيك في مبنى مكتب البريد المركزي. من هناك سنزور المعارض المعروضة في جاليري بربور في موقعه الجديد في شارع هربرت صموئيل. سننهي الجولة في بيت تيخو ، حيث سنسمع عن تاريخ المبنى والرسامة آنا تيخو التي عاشت فيه ، وسنزور معرض “يبدعن من البيت” (القيمة: تمناع زليغمان).
ردا على الانتقال إلى وسط المدينة لأكاديمية بتسلئيل للفنون والتصميم في القدس والمدارس التي تشكل حرم الفنون في القدس، انطلق 20 فنانا من مختلف المجالات، من خريجي مدارس الفنون العليا في القدس، في رحلة مشتركة من البحث والإبداع. ومن الرحلة تم إنشاء خمسة تدخلات فنية في وسط المدينة تم إنشاؤها في وقت قصير ومكثف. اتبعوا الأعمال على الخريطة!
العمر مسألة حساسة: نتحملها بعبقرية أو نرفض الكشف عنها. أحيانًا يقول كل شيء عنا، وأحيانًا نكون على يقين من أنه لا يمثلنا على الإطلاق. نعلق عليها قيمة مطلقة وقيمية وحتى معاني أخلاقية. يجسد العمر في حد ذاته التوقعات من المجتمع ومن أنفسنا، وبالمقابل أيضًا الآمال وخيبات الأمل والأفراح الصغيرة. ستعرض الأعمال في المعرض مجموعة من المشاعر والأحاسيس والأفكار التي يولدها العمر، وستثبت أن العمر ليس مجرد رقم.
تواجه مونيكا لافي أشباح طفولتها من خلال صور والدها خوان فيدروفسكي. توثق هذه الأحداث التي كانت حاضرة فيها العائلة التي هاجرت من الأرجنتين والتي شكلت بقية حياتها، وكذلك نظرة على مدرسة سوكولوف كيتان حيث درست لافي في الصف الأول إلى جانب أطفال من الأحياء المحرومة في المدينة: شموئيل هنفي ومصرارة. ومن باب الرغبة في النظر من جديد إلى المحور الموجود في قلب المعرض، تم التعاون مع المبدعين العاملين في حي المصرارة اليوم، بما في ذلك طالبات قسم التصوير الفوتوغرافي في المصرارة.
مدرسة الفنون والمجتمع على أسم نجار, بيت كندا، شارع شيفتي يسرائيل 22
كجزء من مشروع “فوتوبويتيكا”، في معرض سيتم تقديم صور يتسحاق يروشالمي ، المصور الذي علم نفسه بنفسه ، والذي كان في سن المراهقة في الستينيات والسبعينيات يصور أفراد العائلة والأصدقاء في حي مورشاه في رمات هشارون.
ستقوم مجموعة “تواليت” المحلية، يويو برويد، عيدن أكسوتي، يعاراه حاييم، بأداء عروضها باستخدام مواد مكشوفة وغير مقيدة في عرض حيوي للكهرباء البديلة الحسية المحلية.
سيعيد تامير ألبرت من “حاملو الكؤوس” والموسيقيون ياعيل برينر، إلعاد كوهين بونين، ونيمشي إلى الحياة “الكاسيت”، وهو ألبوم رائد في تاريخ موسيقى الروك البديلة الإسرائيلية.
بالقرب من البرج الخشبي في ساحة بيت هانسن، شارع جدالياو ألون 14
وستقام الجولة الأولى للمهرجان في منطقة بيت هانسن. سنبدأ جولتنا بمقدمة عن المبنى التاريخي لبيت هانسن ونزور الطابق السفلي، حيث سنتعرف على مركز معموطا للفنون والبحوث ونقوم بجولة في معرض “قانون الطباعة في الغرفة الصغيرة” لآرييل فيردي وهاداسا جولدفيخت (القيمتان: سالا مانكا وعادا فيردي). بعد ذلك، سنتوجه إلى العرض التاريخيلبيت هانسن وجاليري البيت ، حيث سيتم تقديم معرض فردي لـ جاي جولدشتاين (القيمة: فرديت جروس). في الفناء الخلفي لبيت هانسن سنزور جاليري الصوت “بيت الشاي” حيث سنستمع إلى المعرض الفردي لدانيال كيتشيلز (القيم: أمير بولتسمان). بعد ذلك، سوف نعبر الطريق إلى ساحة مسرح القدس، حيث سنسمع عن منحوتات يحيئيل شيمي المدمجة في المبنى والباحة. نختم مع “استوديو مشيلاخ” الموجود في بيت الرسام، بزيارة معارض “مصلحة عائلية” لنسرين أبو بكر (القيمة: ميتال مانور)، و “مراسلة” لموران كاليجر (القيمة : ميتال مانور) و “بروتو” لحموتال بار كوهين (القيم: رون بارتوش). أخيرًا، سنلقي نظرة على المستودع حيث تتواجد تركة الرسام بنحاس ليتبيونوفسكي.
مؤتمر القدس الفني الثامن مخصص لدور الفن في المناقشات السياسية والمناخية والتكنولوجية، على المستويين الدولي والمحلي. وستتناول العروض التقديمية الاستخدام الفني لتقنيات رسم الخرائط والمحاكاة، مع انتشار البرامج الأكاديمية الدولية التي تجمع بين الممارسة الفنية والبحث، والقضايا المتعلقة بعالم القيمية اليوم، والتغيرات التي تتعرض لها المشاهد الفنية في البلدان التي تمر بمرحلة سيرورات لا-ديمقراطية.
ولد الكتاب وجسم الأعمال “מרים – مريم – Mariam” في سيرورة متزامنة ومتواصلة ، تجرأ فيها الفنان سعيد أبو شقرة على السير في أزقة خفية في أخاديد روحه وماضيه ، وأن ينبش في الجروح والندوب. تختلط ذكرياته وذكريات أقاربه: تجارب الطفولة من أزقة أم الفحم متشابكة بقصص الحب، الحرب، الهجر والشوق. تحلق فوق كل شيء شخصية الأم الرائعة – مريم ، التي تحمل كل الأمهات بداخلها. يتم التعبير عن الإلهام، القوة، الرعب، الأمل والحب عبر أشكال تعبيرية كبيرة على الورق.
في صباح اليوم التالي لمقتل رابين، تأخر دانييل كيتشلز عن المدرسة. وقفت معلمة اللغة بجانب اللوح والدموع في عينيها. من أجل التغيير سمحت له بالدخول. وبعد ثلاثين عاماً تقريباً، يعود كيتشلز إلى شخصية رابين ليدخل معها إلى فضاء آخر، حيث يقام حفل صوتي لجوقة رجال تجمع فصولاً من تاريخ البلاد، والشعوذة، وكلمات التوبيخ ولحظات النبوة.
يستكشف ويلعب هذا المعرض المثير للفكر بالديناميكيات الناشئة بين تركيبين فنيين. يقدم كل نمط ثنائي حوارًا فريدًا يعرض قوة الترابط، التباين والتناغم. باستخدام وسائط وأساليب متنوعة، تدعو أزواج الأعمال هذه المشاهد لاكتشاف اندماج الأفكار والمشاعر ووجهات النظر واكتشاف الصهر الشيق الذي يحدث عندما يصبح الاثنان واحدًا.
صاغ الفيلسوف الفرنسي رولان بارت مصطلح “نقطة”punctum’ ، كوصف للحظة التي تطعن فيها إحدى التفاصيل في الصورة الفوتوغرافية المشاهد وتثير تجربة حسية فريدة من نوعها في وسيط التصوير الفوتوغرافي. في عصر تكنولوجي سريع ومليء بالصور، يعود المصورون للانخراط في التصوير الفوتوغرافي التناظري الذي يوفر الإبطاء والمراقبة، وهي عملية تعيد التصوير إلى البعد الروحي والصوفي المتأصل فيه. يعتمد المعرض على تعاون بين بيتا بنزين و “Punctum” المخصص للتصوير الفوتوغرافي التناظري.
عرض موسيقى الحجرة في فضاء الجاليري. الجمهور مدعو للاستماع إلى الموسيقى وتصفح كتب الفنانين ومشاهدة المعرض الذي سيقدم سكتشات موسيقية للأعمال، وأعمال على الورق وكتب فنية لفناني أجريباس 12 وضيوف آخرين، بما في ذلك ياميما أرجاز وتسفي تولكوفسكي.
سيرافق الفنانون الستة عشر العاملون في ورش الفنانين افتتاح معرض “لاكتيزم” في يوم حافل بالعروض الأدائية والمنشآت التي ستقام على طول ورش الفنانين وداخلها وفوقها.
في المعرض الذي يتكون من ثلاثة معارض فردية تقدم جنبًا إلى جنب في مساحة واحدة، تستكشف الفنانات واقعًا شخصيًا ينبض بالمحتوى بغض النظر عن جدواه، وتكون أعمالهم بمثابة نوع من التوثيق للرحلة الفريدة المطلوبة من كل منهن على حدة .
يدور معرض لاكتيزم حول الاتصال الإنساني، الاجتماعي والتفاعلات بين الإنسان والبيئة. المعرض هو جزء من مشروع متواصل للفنانين شلومي يافي وتمارا مويزيس، والذي يتناول الجوانب الاجتماعية لجودة البيئة وإمكانية تصور مجتمع قائم على المساواة، حيث ينطبق مفهوم العدالة أيضًا على ما هو ليس إنسانيًا.
استرخِاء على سطح ورش الفنانين، حدث بعد ظهر الجمعة في القدس من الموسيقى والناس.
ينطلق صانعو الإيقاعات الإلكترونية ومنسقو الأغاني الاستوديو للتعاون ضمن عرض صوتي مباشر بألوان القدس، خصيصًا بمناسبة المهرجان: الغناء الحي والآلات الصوتية التي تحمل تقاليد مئات السنين سوف تمتزج مع الإيقاع والصوت الموجودين في طليعة التطورات التكنولوجية في عالم الموسيقى.
ستفتتحالجولةبإحماءوكلماتتفسيريةبجوار التماثيل الخارجية في حديقة بلومفيلد بجوار شارع داود الملك. بعد رحلة إلى جاليري دويك في مشكانوت شئننيم ، حيثسنزورمعرض “مريم” لسعيدأبوشقرة (القيمة: نوريتتلتيني) ، نبدأ جرينا: سنركض إلى مجمع المحطة لنشاهد تمثال الفنان غابرييل كليزمير “سيارة في الشمس”. ومن هناك سنواصل طريقنا إلى حديقة سان سيمون، حيث سنأخذ استراحة لتناول المشروبات والمرطبات عند سفح تمثال “منطقة الرواسب 600” للفنان دوف هيلر. ثم سنركض إلى تمثال “معلوت” لعزرا أوريون، المعروف أيضًا باسم “سلم يعقوب”. يتواصل المسار إلى منحوتة “توضيحات II” ليحئيل سيمي وينتهي في الجاليري في الدفيئة الاستوائية في الحديقة النباتية، عند افتتاح معرض “مخفي جيدًا” للفنان تال سيمون (قيّم المعرض: غابي هامبورغ فيما) .
يقدم معرض “مخفي جيدًا” للفنان طال سيمون رسومات نباتية دقيقة إلى جانب لوحات تجريدية معقدة وحيوية. على عكس لوحات الطبيعة الساكنة، تتأمل أعمال سيمون الحي، العابر، النشط والمتغير، وتجسد مرور الوقت. ينشئ سيمون حديقة رائعة – مخلوق هجين بين الخيال والواقع، بين المرئي والمخفي. يتضمن المعرض حوارًا بين أعمال سيمون وعناصر النباتات والصور الفوتوغرافية التي قام بفهرستها وتحريرها فنان المؤسس الأسطوري للحديقة النباتية، الدكتور ميخائيل أفيشاي، وتحتفل بسحر كل ما هو مخفي جيدًا.
الحفل الختامي لدفيئات مركز هطوريم 2023 ضمن مهرجان منوفيم!
يدعوكم فنانو وفنانات حاضنات مركز الطوريم أنتم/ن وضيوفكم/ن إلى أمسية مليئة باللقاءات مع السيرورات الإبداعية، ولحظات الإبداع حيث تظهر المواد المسرحية، البشرية والحساسة، في مجموعة متنوعة من العروض!
